 |
| أجواء باريس اليوم |
باريس تعلن الحرب علي الإخوان
تسود حالة من الغضب الشديد في أنحاء العاصمة الفرنسية بسبب حدوث جريمة قتل مدرس التاريخ السيد "صامويل " علي يد طالب شيشاني ، لم تمر هذه الوقعة مرور الكرام علي الإعلام الفرنسي بل تم تناول الوقعة في الصحافة وبعض القنوات الفضائية وطالب الجميع من السلطات الفرنسية بتوقيع أقصي العقوبات علي كل المتورطين بقتل إستاذ التاريخ
لم يمضي الكثير من الوقت ، وأعلنت الحكومة الفرنسية عن رد فعل قوي تجاة كل من تم ثبوت تورطه في هذا العمل قررت السلطات الفرنسية طرد 235 شخصآ خارج الأراضي الفرنسية ، إغلاق مسجد بانتين لمدة 6 أشهور من اليوم ياتي هذا بسبب تحريض المسجد علي أعمال العنف والكراهية بين المجتمع الفرنسي
يذكر أن تم نشر فيديو علي الصفحة الرسمية لمسجد " بانتين " عبر موقع فيسبوك بعد مقتل الإستاذ " صامويل " بساعات يظهر فيه شخص يحلل ما حدث ويطالب بمزيد من جرائم القتل ، حل ما يزيد عن 50 جمعية إسلامية بامر من وزير الداخلية "جيرالد دارمانين " أبرزهم " جمعية بركة ستي ، الجمعية المناهضة ، الحركات السلفية "
تاخر قرار حل الجمعيات المتطرفة من قبل الحكومة الفرنسية بعد الوقت ، لكن تم توقيع عقوبات قوية الأن بسبب تاكد تورط هذه الجمعيات في أعمال شغب , وعنف كما كشفت الحكومة الفرنسية أيضا عن الوجة الحقيقي لهم وإدعائهم مساعد الفقراء والمحتاجين أمام الإعلام والصحافة
بعد إنتهاء أجهزة الإستخبارات الفرنسية من جمع المعلومات المطلوبة لتاكد من تورط هذه الجمعيات في أعمال إرهابية دخل البلاد ، وممارسات غير قانونية تجاة بعض من المواطنين ، والتحريض عل العنف والكراهية
صرح المستشارة القانونية السيدة " ليزل تراانزلير " قائلة يحق للحكومة الفرنسية حل جميع الجمعيات المتطرفة بحسب القانون المنظم للجمعيات الصادر عام 1901 الذي يعطي الحق للمسؤولين حل كل هذه الجمعيات من خلال الطرق الإدارية أو القضائية ، تم اللجوء في الوضع الحالي إلي الطرق الإدارية في إنتظار الرد النهائي من مجلس الوزراء
عقب إتخاذ الحكومة الفرنسي قرارات حل بعض الجمعيات المتطرفة وغلق مسجد لمدة تصل 6 شهور يسود حاليآ القلق بين المسلمين في فرنسا تخوفآ من العواقب المتوقعة بعد قرار ات السلطات الفرنسية
في سياق متصل صرح أحد المسؤولين ، قائلا هذه الإجراءات لاتستهدف المس بمسلمي فرنسا بل تستهدف القضاء علي المتشددين الذين يقومون بأعمال خارجة عن الإسلام الصحيح
تاخر قرار حل الجمعيات المتطرفة من قبل الحكومة الفرنسية بعد الوقت ، لكن تم توقيع عقوبات قوية الأن بسبب تاكد تورط هذه الجمعيات في أعمال شغب , وعنف كما كشفت الحكومة الفرنسية أيضا عن الوجة الحقيقي لهم وإدعائهم مساعد الفقراء والمحتاجين أمام الإعلام والصحافة
 |
| الوضع حاليآ في العاصمة الفرنسية |
الطرق المتاحة لحل الجمعيات المتطرفة
بعد إنتهاء أجهزة الإستخبارات الفرنسية من جمع المعلومات المطلوبة لتاكد من تورط هذه الجمعيات في أعمال إرهابية دخل البلاد ، وممارسات غير قانونية تجاة بعض من المواطنين ، والتحريض عل العنف والكراهية
صرح المستشارة القانونية السيدة " ليزل تراانزلير " قائلة يحق للحكومة الفرنسية حل جميع الجمعيات المتطرفة بحسب القانون المنظم للجمعيات الصادر عام 1901 الذي يعطي الحق للمسؤولين حل كل هذه الجمعيات من خلال الطرق الإدارية أو القضائية ، تم اللجوء في الوضع الحالي إلي الطرق الإدارية في إنتظار الرد النهائي من مجلس الوزراء
عقب إتخاذ الحكومة الفرنسي قرارات حل بعض الجمعيات المتطرفة وغلق مسجد لمدة تصل 6 شهور يسود حاليآ القلق بين المسلمين في فرنسا تخوفآ من العواقب المتوقعة بعد قرار ات السلطات الفرنسية
في سياق متصل صرح أحد المسؤولين ، قائلا هذه الإجراءات لاتستهدف المس بمسلمي فرنسا بل تستهدف القضاء علي المتشددين الذين يقومون بأعمال خارجة عن الإسلام الصحيح
كانت هذه تفاصيل خبرباريس تعلن الحرب علي الجماعة الإرهابية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله ولمتابعة جميع أخبارنا يمكنك الإشتراك في نظام التنبيهات لتزويدك بكل ما هو جديد.
تعليقات
إرسال تعليق